في قعرها خلدت ماء
تلك التي جاءت لتمنحني المحبة والوفاءْ فوق القوافي العاديات .. برقةٍ نحو الهناءْ كالسحر تلقي جملةً بالشعر تغتال الشقاءْ تلك العذوبة فيض وحيٍ من عنان خيالها.. لا من سماءْ ثم الدفاتر - ويلها - صحفا تطاير حبرها حطت هباءْ اقرأ علينا.. ما الخطيئة !؟ واهٍ ، ما أنا ذاك الذي يروي الفناءْ إنني من قد كفرتُ كعاشقٍ في قعرها خلدتُ ماءْ إبراهيم مثرم |
: : كـ ومضة أهداها شعاع فاختبأ .. يأتي هذا النص محمّلا بالعذوبة ، من عنوانه حتى أوزانه. شكراً لك يا إبراهيم دائماً. |
تلك العذوبة فيض وحيٍ من عنان خيالها.. لا من سماءْ ثم الدفاتر - ويلها - صحفا تطاير حبرها حطت هباءْ والله إنك نبع العذوبة وعذب الغناء ياصديقي الغالي ❤🌷 |
رُواء وارتواء يا عثمان~ سكبٌ زلال الله أنت🌷 |
اقتباس:
🌹🌹 |
اقتباس:
جم ودي 🌹❤ |
اقتباس:
🌹🌹 |
بالشعر تغتال الشقاء ، هو بالفعل الشعر له تأثير يُبدل الأحوال يدخل البهجة ويزيل جدران الحزن الأسود ، اقتباس:
لا غنى عن جمال الكلمة ، |
الساعة الآن 09:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.