![]() |
ماطرا لك |
كان حاير ..
صمت .. وأحلام .. وحنين ! كان ما يقدر يقول وأنتِ عييتي تجين آه ليتك تشعرين انكسر بأقصاه شاعر ومات ضوء وطاح عاثر بس أنتِ .. أدري أنتِ ماخطر لك تسألين . هو وينه ؟! مات بك قدام عينه ! وما طرالك تسألينه عن شتاته .. عن حياته عن شكوكه .. عن يقينه ؟! أدري إنك ماتبينه . بانصحك لا ترجعين وش يفيدك ؟ كان لملاقاك ناطر كان طاهر كان رغم الجرح صابر ما بقى له يا حياته أي معنى وأي ماضي وأي حاضر . |
"انكسر بأقصاه شاعر
ومات ضوء وطاح عاثر" مابين الأمل في بداية النص واليأس في نهايته تنهمر الأسئلة جميل يا سعد 🌹 |
نبض تقاطر عطرا
وغيث يشبه السحاب والمطر وقلم بلغ عنان السماء لينهمر يروي الذاءقة دمت غدقا شاعرنا المبدع سعد البردي ود وياسمين ،، |
أحب التقفية في التفعيلة ، احب صنع جراس داخلي آخر غير جرس التفعيلة .. وهذه التفعيلة بالذات خُلقت لتُكتب ببراعة ، وهي تسقط من لم يكن موسيقي بالفطرة .. جميل ياسعد هذا النص بكل مافيه من شعر وشعور وموسيقى :34: |
من اقصاها سوف تأتي
يا سعد شاعرنا واديبنا سعدت بعد هذا الزمن من الوقت ان قرأت هذا الابداع الان سلمت |
كان شاعرا وما زال شاعرا وسيبقى شاعرا
انه سعد البردي يبحر في أعماق الشعر وشتى ضروبه وأنواعه بحارا لا يشق له غبارا ولا تنطفىء له نارا حييت يا سعد |
الساعة الآن 01:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.