![]() |
غُصْن بُرغَندِيّ _ مُجرّد رَأي
|
. https://youtu.be/Ck9lZj_BKOw?si=3996H_Kavu7GkgWx أطراف الحديث | المايسترو علاء مجيد شّيء عَالي من الرَّأي والرؤية .. ؛ |
. https://youtu.be/zH6HViRwjwU?si=v8XNyjtNJBhAPnPB الشاعر موفق محمد | أطراف الحديث أحد دروس الشِّعر الذي غَاب تلاميذه .. ! ؛ |
. [ چذاب : ابن طالب القرة غولي العَاق ] قال طالب: ( لم أكن راضي على أغنية "چذاب" عندما غنتها مائدة نزهت. وهي معذورة، للتو قادمة من بيروت والنّص" حِسي جنوبي" !. كنت في موقف ضعيف أمام مكانتها ذلك الوقت لأصحح لها الأخطاء، وكان أول خطأ عندما قالت" كذاب" صححت لها ولم تنتبه ... فغضبت أنا..! خاطبها مسجل الصوت: "ست مائدة الأستاذ طالب زعلان شوي" . شرحت لها الفرق بين اللفظين... وأهمية نطق المُفردة بالشكل المطلوب، قالت ست مائدة: هاي مُحاضرة .. !؟ ) . سُئل طالب من غنّاها كما تُريد ؟ قال: تناولها كثير من المُطربين و "محد غنّاها بالإحساس اللي عندي". يتبين لي .. أنّ النّص الذي يدخل قبضة المُلحن يُصبح أبنه الذي إذا رَفع رأسه رضي عنه؛ وإن لم يفعل سخط .. وأنّ من حق أيّ نّص - الإبن سواءً كان جَميلاً أو قبيح أن يُدافع عنهُ والده بالتبني بكُل قدرته ! أرى أنّ الأُغنية في الوطن العربي ليست بحاجة إلى قصيدة نادرة ولا صوت سمائي كي تُصبح مُناسبة إلى عشرين عَام قادمة أو تبقى أُحفورة ! هي تحتاج إلى أب لديه سيطرة مُطلقة على أبنه؛ يتعامل معه على أنه امتداد لنفسه ! حُبه أعمى شرس في الدفاع عنه .. وطبعًا يستحيل أن تُوجد هذه الصفات في الشَّاعر أو المُغني . . في الحقيقة أظن أننا بحاجة إلى " نفسيّة كالتي تظهر في لحن ( طَالب وعبادي ) مثلاً ؟ ! حتى أستمتع بِ "أغنيّة عربية جديدة " أستطيع أن احكي عنها لِ عميمه دون أن استحي من نفسي !! ويبدو أنّ أيّ مُلحن حالي بحاجة إلى إستعادة نَّفسه التي تنصّلت أثناء بقائه أو حتى تجواله في مواقع التواصل الإجتماعي.. ! ؛ |
. [ الچاي ] رمز المُنادمة والخُلّة ! مِن الرَّوَاح حتى الغُبشة... إلىّ انفساح الضياء في رائعة النَّهار .. حتى فقد البوصلة . إنّهُ؛ المُغاير في نشاط الأحلام .. على الفطرة ! المُتمكن في طَي الهيبة، وتبدد الوحشة .. الأقدر على نقب الذّاكرة وطمّها مَعًا ! ؟ عادته. وقد يأتي فوق المقدرة ؟ وقتٌ يُنشر على جمر .. يرسم كآبة عريقة، كأنما طلت من نهاية قديمة !! ف يلملم كُلاً "طَرفه ... " لكن؛ سرعان ما يأخذ وجوههم بلفحة طلائعه الساخنة . لا يصعب عليه جمعها .! مُنعطفاته؛ فن أساسي تقصد المُستمع "البريء" الذي تحول رُغمًا عنه إلى قارئ!. في حضرته. الكل محكوم: بِقضمة بَرد ، وعضّة صقيع وحفنة دفءٍ ، وحِزمةُ حَبق .. مفقود الهوية ؟ هيهات؛ والريح شديدة .. في الحقيقة اظن أني لم أقرأ أو استمع إلى نص يبدو فيه هذا "الرمز" محسوس وغير ظاهر .. !؟ ومُتدرج في الحدث كأنما صورته "خلفية " ! كَ : ( خدري الچاي خدري ) كلمات: عبدالكريم العلاف ؛ |
. [ غَريقُ اللَّهْفَة ] شَّاعِر .. !؟ مَضى على عُمره الأدبيّ ثلاثة عُقود أطْرَى شَّاعر/ة مُبْتدئ/ة ... المكان: مواقع التواصل الإجتماعي. الزمان: بين العَصْر والمَغْرِب . النتيجة: _ الأول زَلَّ ، والآخر ضيّع المشيه . _ أصبح موقع الأول كَ " مكتب حزب " يُطالعه الجمهور لقراءة مُستجد الأراء والأفكار دون أيّ مُشاركة، والآخر قاعة هُتاف وحَماسة جماهيرية. _ خَلق رأي جُمهوري مُتوحش . _ تنحية الذائقة الكلاسيكية الهادئة الناعمة والشرسة ! . * تبادر لي سؤال: لكنني عجزت عن صياغته! ؛ |
. https://youtu.be/v7HTROWvZx4?si=rQ6Cru_iA1iyAw5X برنامج اغانينا_مادلين_ طبر من المَباهِج أن تحضر لقاء، تولد: 1986. ؛ |
. [ الزمن الجميل ] هذا المفهوم " فاسد " ! صّب الجمال في زواريب ضيقة .. بإمكان من لازمهُ استبداله بِذكر العقود .. مثلاً الخمسينات في الستينات ...الخ. هكذا أجمل ! ؛ |
الساعة الآن 07:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.