![]() |
تحت السطر !
لا تثِقْ .. الآخرونَ لا تَأْمَنْهُم .. هُمْ هَمْ هُم الجحيم أعطهِمْ ما غابَ عنهُمْ وتفرّجْ .. كيفَ يتفتّحُ الشرّ عنهُمْ .. هُمْ هَمْ هُم الجحيم . |
. جرّب .. واستدرجهم نحو حائط أو رصيف أَ يتشكّلُ من النورِ ظِلالهُم ! هُمْ هَمْ هُم الجحيم أَنصِتْ .. لحظة .. لـ صوتِ الاحتراقِ خلفَ صدورهِم هُمْ هَمْ هُم الجحيم . |
ربما ! ربَّ ماء ! "عندما كان صوتك حياةً لكلّ ميتْ همستُ لك : صوتكَ ماءْ و حييت" . |
علمتني الحياة كُل شي ..
|
في الآونة الأخيرة تكّدست الصِراعات بداخلي، شُغِلتُ بفترة عصيبة جدًا، وبات شُعوري بالضجر مُكبَّلًا،
تضاربَت مزاجيتي تمامًا؛ مثل أن أرغب بشيءٍ ما ولا أرغبه، استهويتُ واشمئزيتُ بنفس الثانية، وقلت نعم بثانية ولا بالثانية التي تليها، وينخرُ في جسدي شعور الـلا مبالاة وأنا مَن اعتاد التفاصيل، يرتعشُ بداخلي صوتٍ يجبُرني على الكتابة، وفي حين أردتُ تدوين ما يجول بِخاطري؛ شكّلتُ نصًا مشتتاً كحالتي المُزرية هذه!. |
اقتباس:
|
"لولا النساءُ لكان كل حديقةٍ
قاعًا بلا وردٍ ولا عنابِ هُنَّ المعاني الرائعاتُ مشاعرًا بالوصفِ بالإيجازِ بالإطنابِ لولا النساءُ لما تَرَنّمَ شاعرٌ ولمَا تَعلق بالهوى الَغلابِ" |
كأَنني أمتلك شخصين بداخلي، أحدهما يرغب برؤية كُل العالم، والآخر لا يود أنّ يتركَ غرفته.
|
الساعة الآن 05:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.