![]() |
لو كنت ترجي الوصل ... ما غبت لك مده !
لو كنت ترجي الوصل ... ما غبت لك مده ،،،،،،،،،ولا عدت تسأل عن الاحوال ... واخباري . . . . ما دمت في خير ... ما تجرحني الصده ،،،،،،،،،غالي وقدرك بقلبي ... نفس مقداري . . . . لو مسك الشوق مست خاطرك ...شده ،،،،،،،،،وتحاتي اشلون ... ماجيتك على الطاري . . . . اسراب روحي عليك اسنين ممتده ،،،،،،،،،تدري بحبي وعامل لي ... ولا داري . . . . شاعر وصل لك بروحه ... والزمن ضده ،،،،،،،،،ما هزته ريح ... ضاري للوفا ... ضاري . . . . رايق وغيري به الاعصاب منشده ،،،،،،،،،ما يدري انك زمن عمري ... ومشواري . . . . شامتك من شامته ... والخد من خده ،،،،،،،،،والعين من غرقت في دمعها الجاري . . . . من كان وده يفارقني ولا ... وده ،،،،،،،،،من باع " عشرة سنين " ومن هو الشاري . . . . من حبك وباح لك ذاك المساء سده ،،،،،،،،،من كان طيات قلبه ... تحفظ اسراري . . . . الحب من حطمه .... والشوق من هده ،،،،،،،،،اشغلت قلبي ... قبل تشغل لي افكــــــــــــاري . . . . قلبي اخذته ... وانا ما اقول لك .... رده ،،،،،،،،،أبيــــك ترجع .... وتاخذ ....منك ....بثاري ! . محسن |
مادمت في خير ماتجرحني الصده
.............. غالي وقدرك بقلبي نفس مقداري شاعرنا محسن الدويخ لي الشرف بقرائتي لك والفوز بالرد الاول على حروفك الأكثر من رائعه فلقد صورت هنا صوره لوفاء عاشق برغم الصد والفراق ما أجمل الإبحار في هذا المحيط .. ما اجمل أن يسترخي الفكر في هذا التمواج لك كل الشكر على استمتاعنا وكل التقدير من اختك عيون الشوق |
محسن الدويخ
ونفس طويل .. لقراءة هذا النص .. الممطر شعراً .. حتى العمق .. لك الود .. |
مادمت في خير ماتجرحني الصده
غالي وقدرك بقلبي نفس مقداري الله عليك وعلى هالجمال مودتي سلطان المسلط |
احساس منقطع النظير .. اجتمع طهر الماء والزهـر .. قرأت شعر وشعور اخي الشاعر محسن الدويخ .. صح نبضك .. |
جميل هذا التواجد في النبض
نص يفوق الكثير من معالم الحضور نص جدا راقي وباهي في معالمه سيدي شكرا لقلبك على هذا الإبداع |
محسن الدويخ
صح الله لسانك واعتلا شانك نص جزل من شاعر جزل |
عيون الشوق
يسعد صباحك ماذا عساني ان اقول بعد كلامك تشرفت القصيده وشاعرها في حضورك ...واطرائك الكبير اشكرك من كل قلبي على تواجدك هنا والله يديم حضورك ...وجمال قلمك دمتي بود |
الساعة الآن 07:40 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.