|
سمُو العتبْ !!
العتب سمو المحبـه ولنا أن نتعاتب على ذلك الأساس ! جديد ينمو أكثر بين طهر أرواحكم إليكم مع الــ قلب ! العـــتب بين الأحـــبـّه ينعش الروح المُحــــبّه ــــــــــــــ واللي يــزعـــلْ من عَتَبْ روحٍ تحِـبِّه ماعلـيه للمحـــبه عند من يَعْــــرِفْ لَهَا مفتاح وضبّـه ــــــــــــــ هي بَعَضْ رغـْــد الحياه وقصــدها دايم نزيــه نبضها معنــى الوفا والحُبُِّ والصِدْقْ ورغبّـه ــــــــــــــ كل من رِغْبْ السمــــُّو معْ ذِروة المعنى تجيه وصوتها صـوْت النقا في قلب يحبك لا تِسِبّه ــــــــــــــ قول لـــه شُـكراً وأنصتْ له ترى رَايَـه وجيه ولاتعاتب بالصراحــه غير من قلبك سـكبــّه ــــــــــــــ من غــلا روحه وروحك بالغـلا تغلي واديـه ومايعاتبك بْصـــراحه غير من قلبك يحبّـــه ــــــــــــــ وانتَ في قلبه وزيد تمسـّـك بْـقلبه وتيــــه واللي لك فيه التوالي يشعل القلب ويشــبّــه ــــــــــــــ حسّسهْ بالحـــب وإنْ قَلْبَكْ يِعَـاتِبْ من يبيـــه صاحبي واللي خلق في روحنا نبض ومحبّـه ــــــــــــــ ماخســـــر من عاتب بحــــبٍ لقلبٍ يحتـــويه ألاّ المكابر يخسر ويخــسر كثير مْن الأحبّـــه ــــــــــــــ ياكثر من كابروا لين خْسـَـــروا كل الوجــــيه . ! ! ! ولكم القلب |
العزيز سالم ... مساءك عطر
كنت اتمنى انك لم تكرر القافيه ( المحبه . يحبه . محبه .الأحبه ) في صدر اكثر من بيت فهي تعود لكلمه واحده ..( الحب )في قصيدتك ولأني أحبك ومن متابعيك اردت ان أصدقك الرأي .... ولأنك عودتنا على الأجمل كل التقدير لقلبك الكبير |
سالم ...
رائعه .. ولكني اقف مع الضويحي بتعليقه .. تمنيت ان يختلف المعنى في تلك الابيات ... لكي تكتمل .. ولكني رأيت تقارب المعنى وذلك مانوّه اليه محمد تمنياتي لك بالخير والعزه ياسالم وعساك على القوه |
والعتب يخلق الودّ في القلوب من حيث لانعلم
ولـ حرفك جمال يصعد عتبات الابداع كـ عادته كلّ الشكر لك |
. * . مِنـ العنوانـ ,,.. سمُو العتبْ !! ..,, تأكدتـ بِـ اني سـ أرى جمال يكسوه جمال . . سالم الجهني حروف رائعـه بِـ حق يعطيكـ العافيـه . * . |
سالم الجهني
* * * رسمت منهجا للعتب جميل هنا سلم فكرك أيها الراقي وصح لسانك أخوك عوض |
صاحبي واللي خلق في روحنا نبض ومحبّـه ماخســـــر من عاتب بحــــبٍ لقلبٍ يحتـــويه الله عليك ياسالم دائماً نصوصك مُبهجه تحتوينا بكرم لذا نعذر في كل مرة غيابك ونقبل كل ماتجود به صح قلبك ودمت سالم |
اقتباس:
وارث الطيب وراعيه العزيز : محمد الضويحي وثق تماماً أني اتشرف بمتابعتك ومحبتك وأُبادلك ذات الشعور وعن وجهة نظرك احترمها وأُقدرها وقد أسعدتني حيث كانت بمثابة الإختلاف عن الحضور السائد ولـو في توجهها أمـا ماتضمنته من ملاحظات أوْردتها بعاليه حـول القافيه وتكرارها فـ هنا أختلف ووجهة نظرك حيث أن المفردات التي أشرت إليها تختلف كلٌ منها عن الأُخـرى في المعنى والتشكيل أيضاً ولك أن تعود لقرائتها جيداً وأثق حينها أنك ستوافقني حيث : كانت الأولى في مـوقع الصفه للروح المنتعشه جراء ماسُبقت بـه من فعل ! وأتتْ على النحو التالي ( مُــحِّبّـه ) أمـّا الثانيـه فهي في موقـع الإشاره للحبيب كـ( ضمير مستتر تقديره هو ) من مفردة قلبــ(ــك ) وأتتْ على النحـو التالي ( يْـحِـبّه ) والثالثه كانت في موقع الشموليه أوْ المصدر أو المرجعيّه لنتاج المفرده الفعلي وكأنها إشاره للحياه وماتمثله من دور جمالي من خلالها وأتتْ على النحـو التالي ( مَحَبّـه ) والرابعه كانت في صيغة الجمع للأحباب وهنا ترتبط بأشخاص وكأنها من خلال ماسبقها أَشارت العدد الناجم عن ذلك الفعل وقد أتت على النحو التالي ( الأحِبـّه ) وفي النهايه نجد أن جميع المفردات التي أشرت إليها قد إختلفت في معانيها عن بعضها البعض ولايمنع من حضورها بهذا الشكل في القافيه بلْ أن في ذلك ما يسمّى ( حرفنه شعريه ) مرتبطه باللغه وتحديث المفرده ! وارث الطيب : محمد الضويحي صدقني لم أكن لـ أُوضـح للتفاصيل بعاليه على هذا النحو ولكن لثقتي بنقاء سريرتك ومصداقيتك أردت التوضيح , وانا متأكد تماماً أنك فيما لـوْ تأملتْ النص بشكل أكبر لم تكن في حاجة الإيضاح تلك ! وقبل الختام أتمنّى أن أكون قد أوْضحتُْ ماشَكِل عليْك وألتبس مع انتظاري لماتدونه من وجهة نظر حيال المداخلـه بعاليه و أكرر شكري ومحبتي وكن بخير |
| الساعة الآن 06:20 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.