|
بعثريني
نص قديم جدا .. ربما من البدايات .. لقلوبكم ....................................... لينا تعالي نفتح الدفتر لينا اقرأي ما قد تداخل في السطور المبهمه بعثريني ... لملمي كل حرف فوق أوراقي تبعثر افتحي الأبواب ... فتشي كل الزوايا لا تدهشي ... فمصيرنا في طي دفتر رتلي تعويذة أخرى اقرأي آية الكرسي, قولي: تبارك الرحمن فيما شاء الله اكبر لينا, عذابات السنين قد سطرت فوق الجبين وطريقنا نمشيه لا ندري الى أين المسير والقلب يا لينا لقد شاب الفؤاد... لقد تغير لا تفزعي من هول أحزاني وتضرعي الله يرحم ما مضى ويكتب الآتي لنا دربا ميسر أنا قد تعبت من المسير وخطوتي وهنت ما حيلتي والهم أوهن أضلعي ما حيلتي, والحمل لو تدرين ها قد صار أكبر لينا تعالي... اقرأيني... فكي رموز قضيتي ثم ارسلي للريح أوراقي فلربما تندس في المجهول يوما تنتهي الله يا لينا لو كان قلبي من حديد, نزف الصديد لو كان صخرا قد تفتت من ضناه - حبيبتي- أو قد تكسر أصغيرتي لا تفزعي تلك أوراقي وفيها أدمعي أدخليها ... مزقيها... بعثريها ... لملمي كل الحروف وفتشي كل الزوايا المبهمه لا تدهشي... فمصيرنا في طي دفتر .. |
: وَ مَافِي طَيّ الدّفتَر / قِطَعٌ من أروَاحَنَا . أعجبتني كثيراً اللُّغَة هُنَا ، والمُوسيقى الخارجة للتّوْ من آلاتِهَا . _ شُكراً كثيراً لكِ أختي على هذه الوَرَقة _ |
اختي \ منتهى القريش
بـ فخامة شعر وروعة تعبير وبساطة تركيب منمّق بـ ذوق رفيع وصل شعرك الى الأذهان لـ يبقى فيه فتصبح اذهاننا مكانا له ! قديمك \ جميلك اراهن على ان هنالك الاجمل الاروع كـ انت ألف شكر لـ روحك |
قديمك جديدك يا منتهى الروعة في هذا االنص |
منتهى القريش
عالم من الشعر يخترقنا , ويجبرنا على القراءة |
.. ما أرق التعبير وما ألطف اللقاء برغم ثورته شكوى تقتل الفؤاد الحي فما بالنا بالمقتول سلفاً سلم البنان سيدتي .. |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الرائعة منتهى هذا طلع مزهر بل مثمر .. مثمر ولبعض النصوص قلب ينبض بالحياة أحسست هنا بذلك الحركة هنا دائبة .. سارية نشعر بها في كل مفصل من مفاصل هذه المقطوعة الناطقة الحاذقة فكل كلمة هنا متحركة .. كالخلية نشعر أنها تشكل الأجزاء التي تمازجت واندمجت بحبك وافي وحسن صياغة ومداد لغة كي نرى الكل بهذا البناء المفرط بالجمال استمتعت هنا كثيرا شكرا لك دمت بإذن الله بهذه الروعة إبراهيم |
خالد صالح الحربي هنا .. وأعجبه النص يا لحظ الكلمات ..
سأشكر هذا النص كثيرا حيث ارتقى لذئقة كخالد .. ممتنة أنا لحضورك .. ود وورد |
| الساعة الآن 02:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.