منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (http://www.ab33ad.com/vb/index.php)

- أبعاد الهدوء (http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=4)

- - [ 28 / 8 / م ] (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=6807)

قبل كم سنة كـ هذا اليوم :

[ وُلِدتُ ]

إذن :

:

اكتمالُ الثلاثين : تَجَاوُز .

الـ [ 30 ]

نِصْفُ نَبَئٍ لأمّة بِاكْتِمَالِ الْوُصُوْل لِلْنِهَايَةِ .

:

اكتمالُ الثلاثين : تَجَاوُز .

الـ [ 30 ]

أَسِنّةُ الرّقْمِ : طَعْنٌ __ ،
وَ الصِّفْرُ : نَزْفٌ .

:

اكتمالُ الثلاثين : تجاوُز .

الـ [ 30 ]

شُرْفَةٌ تَطِلُّ عَلَى الْمُنْتَصَفِ ..
لا عَوْدَةَ مِنْهَا وَ لا تَجَاوُزَ فِيْهَا .

:

[ 28 / 8 / 2008 م ]

أوّلُ المُهَنّئِيْنَ : [ سَقَمٌ ] ، أصَرّ عَلَى مُلازَمَتِيْ السّرِيْرَ ..
لَكِنّنِيْ أُصِرُّ عَلَى السّرُوْرِ - لازِمَاً - لأكْتُبَ :

:

الـ [ 1 ] : أنَا
الـ [ 3 ] : عَشَرَاتٌ بِـ عُمْر .

:

لَيْسَتْ صُدْفَة ..
أنْ يَأتِيَ الـ [ 28 ] وَ أنَا بَعِيْدٌ عَنْ أمّيْ وَ عَنْهَا وَ عَنّيْ - أيْضَاً - ،
بَلْ هِيَ مُؤَامَرَةٌ لِيَكُوْنَ السّقَمُ فِيْهَا الأقْرَبَ !

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.نايف آل عبدالرحمن

28 / 8
أبصر النور في مثل هذا اليوم
أحد عظماء التاريخ
ملهمي وأستاذي
قايد الحربي

إهداء متواضع لشخصك الكريم :

[poem="font="simplified arabic,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]من اليومَ أولى بالتهاني وأجدرُ= أأنتَ أمْ اليوم الذي بكَ يفخرُ
تهلل وجه الدهر بِشْراً وغبطةً= وأيقن أن الجود مازال يثمرُ
"أغسطسُ"شهرٌ يذكر الناس حرّه=بميلادكم أضحى مع الفخر يذكرُ
ولو أن "حرباً" صامت اليوم فرحة=كما صِيْمَ عاشوراء والفضل يشكرُ
ولو أنها صارت تؤرخ مجدها = بيومك - عرفاناً - ويومكَ أخبرُ
أتيتَ إلى الدنيا فرقّت وأشرقت= ونوّر منها مظلمٌ لا يُنوّرُ
وأحسنَ من سمّاك " قايدَ " إذ رأى= بعينيك أسرار القيادة تظهرُ
لكَ الله من يومٍ يكاد عبيره= يخالط أرجاء الوجود فتزهرُ [/poem]

ملاحظة : أرسلتها في هذا التاريخ لأني قد لا أتمكن من التواجد
في يوم 28 / 8 والذي سيكون عمرك حينها 32 عاماً
" أتمنى أن أكون على صواب "
أسأل الله لكَ دوام الصحة والعافية

آسف جداً على تواضع حروفي
كل عام وأنت بخير
كل عام وأنت الخير
دمتَ في حفظ الله

بَعد هَذا ...
لَن أكُون إلاّ بخَيْرٍ أُغيْظ بِه عَاميْ ،
وَ ألجَمتنيْ يَا نَايف ، بَل أدْمعْتني وَ أُقسِم .