|
مِسَاحْةٌ بيضَاء
نَظَلِمْ , نُظلَمْ , نُخطئ , يُخطأ علينا نعْتَذِر , يُعْتَذَرُ إلينَا ...! اللَّهُمَ أيَّمَا امرئٍ شَتَمَنَي أو آذَاني أو نَالَ مِنّي، اللَّهمَ إِنّي عَفَوتُ عنْه، اللَّهمَ فاعفو عنّي وعنْه... اللَّهُمَ إِنّي عفوت عنْ عِبادك فاجعل لي مخرجاً أن يعفوَ عبادُك عنّي ... اللهُمَ أنتَ السميعُ العليمُ تعلمُ ما ليَّ وما عليَّ ... اللَّهُمَ إِنّي أرجو نَجَاةً مِما أنا فيهِ وأنتَ أرحمُ الراحمين... مِسَاحْةٌ بيضَاء , ودعوةٌ لِلإعتِذَارِ مِن أولئكَ الذينَ أخطأنا في حقِهم/ ودعوةٌ لقبول الإعتِذار ...! بما أننا على أبوابِ الشهر الفضيل الفكرة منقولة فشكراً وعذراً لِصاحب/صاحبة الفكرة - الذي أجهله/التي أجهلها - http://www.alsaqr.com/gallery/data/m...08-1539_SM.jpg |
أعتذرُ لكل من أخطأتُ في حقه في مزاحٍ أو في جد ... وليعلم أني أحبه ... http://www.alsaqr.com/gallery/data/m...08-1539_SM.jpg |
أعتذرُ لأخي الأكبر الحبيب خالد صالح الحربي على إزعاجاتي المتواصلة له ... وأقول له: ربما لا تعلم كم أحبك, وأقدرك, وأتتلمذ على حرفك, ونبلك, ودماثتك... وإلخ من الأشياء الجميلة التي تسكنك وتسكنها ...! :) http://www.alsaqr.com/gallery/data/m...08-1539_SM.jpg |
|
-رغم إني اعتذرت لها في حينها - إلا أنني أعتذر لها الآن تلك المغموسة بالبياض همس الـ مُزن والتي خذلتها عند إعداد دراستها عن طقوس الكتابة ... http://www.alsaqr.com/gallery/data/m...08-1539_SM.jpg |
اقتباس:
: كُلّ شيء تُتْقِنهُ يَاأحمَد ، مَا عَدَا الـْ...ازعَاج للأسَفْ ! :) وَردَة بَيضاء / تأخُذ بَيَاضَهَا من قَلْبك ، شاكراً لكَ طيبتك ياأبن العَمّ ، وَ فَخُورٌ بِكَ إلى مَا لا حَدّْ ،، موضوعٌ قَيّم ، وَ سَرِقَتُهُ حَلال . |
أعتذرُ بملئ السماء ... لكلِ من كتب رداً على أحد مواضيعي هنا أو في مكان آخر , وانتظر ردي , ولم أرد ... ولكلِ من وعدته بزيارة موضوعه وكتابة ردٍ عليه ... ولم أفعل ... ولكلِ من توقع مني حرفاً جميلاً فخذلته ... لهم كلهم أعتذر أعتذر أعتذر وليعلموا أنني أرتبك عند كل كلمة أكتبها ...ولا أستطيع الوقوف في وجه ذلك الإرتباك ومقاومته للتعبيرِ عن ما أكنه لهم من محبة... http://www.alsaqr.com/gallery/data/m...08-1539_SM.jpg |
http://www.alsaqr.com/gallery/data/m...08-1539_SM.jpg : فِي عَدّاد المُشَاركَات هذا الرّقْم ( 4482 ) مشارَكَة ، ليس من المعقول أنّي لَمْ أخطئ على أحَدٍ من خِلالها ، كَمْ حَرّرت .. وَ كَمْ حَذَفْت .. وَ كَمْ خَالَفت فِي الرأي .. وَكَمْ كانت بعض وجهات النّظَر مُخالفةٌ للصواب وَ حَادّة دون أنتبه ، كَمْ وصلتني من الرسائل ولم أرُدّ عَلَيهَا ، ليس غروراً أو تكبّراً .. ولكنّهُ والله الـْ...إنشغال الدّائم بِكُم ، وَ لَكُم ، بالرغم من التقصير .. لِمَنْ يحمل في صَدْره / صدرها .. مثقال ذَرّة من عَتَب ، أُهديه / أُهدِيهَا هذه الوَردَة في الأعلى ،، وأقول لهُ / لها _ من أعماق القلب _ ( آسِف ) . |
| الساعة الآن 12:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.