|
" تعويذة "
.. .. عامكم يرفُل بِـ الخير والسلام :") بسملوا علي اقرأوا ماتيسر من رواية الحلم أمنوا.. أن يكون لي السكن تحت صدره هنااااك مابين الضلوع! ، وقولوا .. إنها تركت مجدا بنته بدمها تنحت بعيداً قرب الشمس تكتم فكرها يعيد رجلٌ تأريخها وترتيب فواصلها نقاطها حدودها المبعثرة! ، ونادوا ..أنّ من النسااااء من يزرعن فسائل الحب في أرض مجدبة يقاومون تغاير الفكر و الجاهلية الأولى تضحية! ، وربتوا على ظهري ليست منتهى الحياة أن يغلف اثنان مختلفان نفسهما بجيد الوئام بيد أن يزهرا شجيرات جمال صغيرة تكبر أمامهما ويكبران معها دونما قشور! ، و كونوا ..كما سأكون قديسة قلبٍ واحد جسدٍ واحد فتنةٍ واااحدة رغم التجمّد وتجاعيد التمدّد والمرض لن تخون! ، واحفظوا.. صورةَ شاعرة وهبتها لكم من السنيّ كثيرا تنتظر فيكم شريانا ينبت سطراً يتنامى على شفاكم! ، واقرأوا ماتيسر منها أناء الشوق وأطراف الزمان , . وبسملوا علي عل الله أن يأتيني الأمان! |
..
آية من نور. ترسخ شخصيتها في القلوب. وتقوم ثائرة للنساء على الرجال. وهم جوهر ميادة أجدتِ التصوير ونسجت صوراً جمالية انتزعها قلمُكِ من حضن الشموخ.. وهكذا تعانقين الإبداع . ويشق قلمك طريقاً متفرداً يدوج في عالم خاص فيرسم صورة يتباهى الأدب بها .. تحية معطرة لنصكِ المبهر. |
: الغاليه مياده قرأتُ روحاً تتهجـّأ البوح .. وتتقي نظراتهم البارعه في اقتناص فرصه.. بارعه وعذبه تقديري وباقات ورد واحترام : |
و اي لوحة رُسـمت لنا هنا ؟! و اي جرح نـ زف هنا ؟! لـن اطيل فـ الصمت هو الرد لانـ سب لـ هذه الفااتنه !!! / \ / م / ضـ |
:
لتفهم الكائنات أن دفأ العالم عطراً فاح من بين اصابع أنثى وأن الحياة تفقد [ الأمان ] حين تفقده ! : ميادة : ) مدهشة حقاً ! في كل فاصلة .. لوحات إبداعية ! و بسم الله على [ النص ] ! تقديري ! |
.
. ميادة أسلوب خاص ونكهة خاصة لا تليق إلا بكـ متابعتي احتراماتي |
الرائعة كعهدي بها ... ميادة ..
بلاغة الحرف تنكث للصمت عهداً ، فتجبرنا على الولوج حيث البدايات التي انتهينا عندها .. بلاغة لاأجيد التكلم عنها كثيراً ، لابد من المكوث قربها لبرهة من التركيز .. رائعة بحق . |
تبثّين الصوت من صورة شاعرة تنشر بوحها
وكأن الصورة قبل أن تلقي بأحرفها تقول: كلّ ماقلتِ هنا هنا "تنتظر فيكم شريانا ينبت سطرا يتنامى على شفاكم" وبلحظة ليست كأي لحظة إلتقطتِ صورة روحيّة لـ ملامحها بعد نهايتها من القاء قصيدتها بالضبط الكريمة\ميّادة زعزوع بأحرفٍ روحيّة قرأتِ بوح غيرك |
| الساعة الآن 02:45 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.