![]() |
"عصرنا"
قصة قصيرة جداً بكم تأخذنا إلى أبعاد .؟.. .. تنهدات توشك أن تكتسح الغيم.. وزفرات حارقة فتحت الغشاوة السوداء عن عيني.. أبصرتُ الضوء المعلق في سقف الغرفة متلألئ.. وضعت يدي على قلبي وأنا ألعن الأحلام.. أسندت رأسي على المخدة لأصحى على أيام الخوالي..!! بقـ..سعـ |
.. وهكذا أنتهت القصة قبل أن تبدأ .. |
لا لمت تنتهي الصقّة بعد ياعزيزي
كيف للأحلام أن تنتهي صدقاً أعجبتُ كثيرا بهذا الإختزال العميييق كبسولة منوّمة تدخلنا الى عالم الاحلام بـ افتراضاتنا وماإن نفيق إلا ونودّ تناولها مرّة أخرى , لـ قلبك ياسعد كلّ الودّ وأيّاك أن تنهي القصّة قبل نهايتها (: |
اقتباس:
وأقول أنت أول من أحببت قلمه في أبعاد وإلى الآن من الأجمل إن لم تكن الأجمل.. صدقني هي قصة أنتهت. أحببت أن أجرب هذا الفن هنا لكن لم يكن الأقبال كما توقعـت. وهي معاكسة ذهنية يستلذ لها من يُبدع في المعادلات. لكن سأطور الفن إلى القصة القصيرة فقط.. ولك أن أكمل غيرها قريباً إن شاء الرب . وأقسم شكراً لا تكفيك أنت . |
الأستاذ سعد المغري ,
عصرنا , اختناقٌ , نصحو بهِ / منهُ , لنعود إليه / معه .. لن يفيد الضّوء في سقف الغرفة , وهناكَ في الخارج آلافٌ من العتمةِ . .. هذا الذي كتبتَه هنا , ليس اختصاراً , هذه بداية , والبدايات دندنة , تتلوها تقاسيمُ اللغة . أثقُ بأنها بُشرى لربيعٍ يتفتّح . تقديري . |
اقتباس:
الربيع وجودكِ هنا أيتها الجميلة.. عكس المعادلات والحقيقة عتمة. تستبشر بنور يتوشحه السواد.. غريب هي هذه المعادلات.. وأحلم بما قبل أن تكون.. أستاذة منال. شكراً مدد بلا عدد.. .. |
سعد / بالله بماذا حلمت ..
صدقني هذه القصة تحاكينا رغم قصرها أنتهى حلمك .. لكنه بدا لنا حلم آخر شكرا لحرفك |
اقتباس:
.. "محمد الضويحي" صدقني حلمي صحووي ولم يكن التذكر إلى في المنام ثق جيداً بأن الحلم .. ؟ كنا نحن..! محمد شرفني هنا بأنك فتحت جدول قراءاتك اليومي بنصي هذا وحضورك أبهجني شكراً كثيراً شاعري الجميل.. |
الساعة الآن 11:41 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.