معدل تقييم المستوى: 30829
_ أجزم الآن أن الحنين كفيل بهكذا جمال (: والغربة لطالما استفزت محابر العظماء ، رأيت هنا وصفاً دقيقاً لحوريات مِن نور و جمالاً رفيعاً في تسلسل الأبيات ، شاعرٌ عظيمٌ أنتَ يا عبدالرحمن الماضي ، دُمتَ حاضراً هُنا (:
( أحب أسافر مع سحابٍ تعلّى )