الله الله يا طيب
أعجزتَ من بعد قولك كل الكَلِم
وألجمت النّطق بالدهشة المشبوبة بالغصّات
لله درّ الحبر حين يكون قائده كماك ثراءً وألقاً
لكلّ شطرٍ وقفة
وفي كل بيتٍ فاصلة تأمل
غير أن هذه علقت بعيني دهشتها
وتوصيف الحال فيها
ﻣﺎﻓﻴﻪ ﺷﻲ ﺍﺑﻴﺾ ﺑﻨﺎ ﻏﻴﺮ ﺍﻻﻛﻤﺎﻡ =! ﺍﻟﻠﻲ ﺗﻮﺍﺭﻯ ﺧﻠﻔﻬﺎ ﻣﺎ ﺍﺣﺘﻔﻈﻨﺎ !
ﻛﻨﺎ ﺫﺧﺮﻧﺎ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻣﻦ ﺷﺎﻥ ﺍﻻﺛﺎﻡ =! ﻭﻛﻨﺎ ﻟـ ﺗﺄﻛﻴﺪ ﺍﻟﺨﻄﻴﺌﺔ ﺭﻛﻀﻨﺎ !
مدهشٌ أنت
وسامق
لله أنت !