تَعظيمُ حال يَنفُضُ عن كاهله وِزرَ الغرور،
وإنه توشّح بعضه إلّا أن القفلة تجعله ثقةً مسبوقةً بالرّصد
محفوفةً بالأنفة ،
اقتباسات،
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الركيبات
ﺍﻟﻀَّﻴﻘﺔُ ﻣﻬﻤﺎ ﺗﺘﻮﺳَّﻊْ
ﻓﺄﻣﺎﻡَ ﻳﻘﻴﻨﻲ ﺗﺘﻘﻮﻗﻊْ
لو يركبُ ظهري شيطانٌ
سيطيحُ على الأرضِ ويُصرَعْ
|
رضا يَعمر القلب حين ضائقة يستقدم الهدوء مهما تَعاظم الغيظ ~
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الركيبات
ﻭﻳُﻌﻴﺪُ ﺑﻜﺒﺴﺔِ ﺇﺷﻜﺎﻝٍ
ﻣﺎ ﺣَﺪَّﺛﺖُ ﻟﻀﺒﻂِ ﺍﻟﻤﺼﻨﻊْ
|
أسلوب معاصر يُلملم تفاصيل نُعايشها
بصورة مباشرة مُبتكرة ، ومثلك أيها السلطان يجيد قولبة المشهد في حيّز التّوصيف
والقفلة اشتملت على زُبدة السُّلاف
قيل ( فاقد الشئ لا يُعطيه )
وأقول بل يُعطيه وبـ سخاء !
السلطان سلطان
تُجيد التّقمّص وتُربك حيّز التّأويل كما اعتدناك
إلّا أنّك هنا أوجدت توصيف الحال بـ أنفة مشبوبة بانكسار المُدرك
وفي الخاتمة أجملتَ المعنى
دعني أخبرك ما تعلمه مُسبقاً
سلطانٌ أنت فأيُّ بابٍ لك يُخلَع !
لله أنت !