...
وكم ...ويختنق فينا الصوت...
ليس جبنا منا أن نغادر أرضنا...
ليس جبنا أن نهرب من أنفسنا...
هو الرحيل إلى المجهول...
إلى أماكن إشتاقت لرؤيتنا...
كم تشتاق أراضيكم إلى رائحة سوري أصيل...
وكم أشتاق أن أتعرف على وجوه رأيتها في صناديق التلفاز...
"زنوبيا" هذا هو إسمي...
وهكذا ينادونني به ...... ( أكملي " منى
)