يمنحنا الكاتب الفاضل مشهدا لدموع تبتسم وهذا المشهد يأتي من مُخاطبته للدموع ذاتها .
وكأن الدموع تسمعه تصغي لتساؤلاته .وحديثه ،فالدموع تسيل في أوقات الآسى والبعض منها في آوقات الفرح .
و في هذا النص تأتي الدموع بسبب ضيق حياة وضيق في النفس ،
اقتباس:
عجبا يا دموع أراكِ تبتسمين
؟
|
الفاضل يوسف الأنصاري بعض السلام نشعر به في جوف الليل ،
دمتَ بالف خير ،