اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبتسام محمد
"
.
.
حينما تعزفين على أوتار القلوب تستنهضين تلك المشاعر التي كانت مغيبة في سبات
تأنس الغياب رغبة في النسيان والتغيير غير انها لا تزال تنبض بما كان
رجفة تسكن الأوصال هنا وتستشري كـ طوفان لا نهاية له ولا مآل ..
أبدعتي ي نقاء ...
مودتي ...
|
أجل ياصديقتي،
والكتابةُ عزفٌ صامت وربما يتصاعد في رتمه الأوكتاف الثامن، ويحدثُ ذاك؛ حين ينكأُ جرحاً أو يُلامس مانجْهدُ قسراً على
إسباتهِ !
ابتسام
كالربيع كان حضورك
شكراً من القلب