؛
؛
في جزائر الوِحدة، التأمُّلُ محضُ غرقٍ في لُجّة العيون
والشعُورُ رهيفٌ حدّ التلامُس
والنبضُ دافِقُ بين دائرتينِ، تساوت أقطابُها بذات الانجذاب السرمديّ
فمؤشِّرُ القرآءة يتعالى رِتمهُ عند كل زفرةٍ دونتها أصابِعُ الوجد
فما كانت تلك القطعةُ النثرية سوى لوحة سُريالية تتسامى في عيون القلب !
الباذخ/ عبدالله
لعزفك مداءاتٌ شاهقة
تقديري الجمّ