حين أفكر ماهي الغاية من الوجود الانساني أجد الجواب في الدين الذي يُعْلمني أن الانسان ُ خلق على هذه الارض ليعمرها - أما لماذا يعمرها؟
فذلك ليستطيع الإنسان الذي يليه والذي يليه أن يعيش فيها بتعب أقل وراحة أكبر وحتى يشاء الله
وقد تكون رسالتنا اكبر واعظم كأن نكون من النافذين في العلم والمعرفة والاكتشافات الجديدة او من المتنفذين في عالم السياسة والاقتصاد والأدب -
وكلٌ لما خُلق له