اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي
قرأتكَ بذهن خالي من شوائب الحياة ...وعدت للأيام التي عاشها الإنسان ولا يمكن ان ينساها ،
طفولة بالغ نصا هو فيه من حياتنا جميعا .لا نستطيع إنكارها نشتاقها ووقت الوحدة نختلس النظر
إليها ونعود نلتقط ما تساقط سهوا من لحظات عشناها وإلتهمنا ما منعوهُ عنا ....
أستطيع ان اصنفها من آدب الذكريات وهو تدوين ما خزنته وإحتفظت به الذاكرة .
ويعتمد على السرد بصيغة المُتكلم ،هذا الأدب الذي حظى بالإهتمام وأقبل عليه رواده .
تفاصيل مُهمة أحداثا واقعية نراها بمشهد يصيغه الكاتب يؤثر فينا تأثيرا بالغا ،
الكاتب الأنصاري حين تعود بنا المشاهد والكلمات لحياة نشتاقها لا نستطيع رفضها
بل نكونُ ممتنين لمن أعاد لنا لحظاتنا العزيزة، دمت برعاية القدير ،
|
فعلاً يا نادرة .. هذا هو النص .. كل سطر هو عبارة عن ذكرى لأحدنا ..
وربما الكثير لديه ذكريات وقت الطفولة ويود استرجاعها ..
ممتن لك على حضورك ووقتك ..
في حفظ الله ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَلاَمَ
جميل جدا !
أن تتمكن تلك المشاعر من الخروج للنور ولو على مضض ولو على أن تدوس على آلام عابره او تنفض ذكرى غابره كي تبتسم كي تضحك ..
قد يكون أهون من كبتٍ مأجور بمحض إرادة للزمان!
استاد يوسف شكرا لحضرتك ..
|
الكثير تعني لي كلماتك ..
وهذا ما تفعله بنا الذكريات والمشاعر ..
خلف قراءة العبارات علام بحضورها المميز ..
شكرا لك ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د/ فريد ابراهيم
نص جميل جدا
سرد ممتع
قلم يجيد الاسترسال
و خاتمة مثالية
تحياتي و بالتوفيق دائما
|
وما أجمله إذا وجد من يستمتع به ..
د / فريد كل التقدر والإمتنان ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رائد المطيري
نص في سرده جميل جدا .
أشكرك أبا يعقوب
|
العزيز رائد ..
هذا ما يفعله الأدب .. يمتعنا ..
وهذا ما يقدره الأدباء .. الفائدة ..
استمتعت أكثر بحضورك ..
فشكرا لك ..
^_^