معدل تقييم المستوى: 21731
جادَ من كان الغيثُ صُبحه , ينتظر موعود الحنين , يقصّ حالِمَ ما يفتنه , وينادي على الوادعات المرميّات في عقر عينيه حين وجع قلب تليد .
اللهم نصرك الذي وعدت ..