وأصدقُ البوح ماكُتب في عُجالةٍ ثم تسرّب لسويداء وفِكْر القارىء وبذاتِ العُجالة
ولعلّ تبلور شعوري لحباتٍ من الدمع لهي رسالةٌ مفادُها؛ كم نحن محظوظون بامتلاك هذه المَلكة
وكم هو شفيفٌ حرفُكَ يا فرغلي !
لله درُّك أيها الابن البار ، ولجنات الخلد روحها الطاهرة
صِدقاً؛ ثمة صور باااارعة الجمال توقفت بل تسمّرتُ عندها ولم أزل أتأمّلها وكأنها مشاهِد مُصوّرة !
؛
( كيف لا تعرفينني وأنا المعجون بدمك وروحك .. كيف لا تعرفينني وأنا ظلك الثري بك )
؛
شكراً لهذه القطعة المكتنزة بالعاطفة
تقديري الجمّ