
لو كل انسان حين يقدم علي ارتكاب اي فاحشة تذكر لحظة نهايته
وانها قد تكون نفس اللحظة التي يرتكب فيها الخطأ
لفزع واستغفر وتحول من عصيان الله الي طاعته عز وجل
فعلي كل انسان ان يستعد لهذه اللحظة في اي وقت
فلا يتكلم الا بالكلم الطيب ولا يعمل الا صالحا
وان اساء يسرع بالاستغفار ويقبل علي الطاعات
ويراقب الله في نفسه وفي كل ما يكون منه ولا يهجر القران
علينا ان نستشعر وجوده جل جلاله في كل مكان وزمان
\..