قـد تـحـتـاج لـلإبـتـعـاد عـن واقـعـك والإنـزواء قـلـيـلاً بـعـيـداً عـن صـخـب الـحـيـاة ،،، تـحـتـار فـي الـتعـبـيـر عـمـا يـخـتـلـج مـشـاعـرك وداخـلـك ،،، ولا تـجـد إلا ورقـة بـيـضـاء لـتـكـتـب بـعـفـويـة ودون تـرتـيـب.
هـذه الـكـلـمـات ورغـم فـوضـويـتـهـا إلا إنـهـا أصـدق مـا تـكـتـبـه يـد إنـسـان.