ياااالله
عبث الطفولة
وتذمّر الأم من آثار العبث
والتّحدي والحيوية المشبوب بحمّى البقاء
رغم كل شئ
الخوض في تفاصيل جندلت الآتي في قائمة المُصابين بالآلام بأثرٍ رجعيّ التصوير
كل هذا
ولم تفارقني الإبتسامة منذ باكورة السرد
إلى ما قبل النهاية بقليل
حين ألمّ المرض بتلك التفاصيل التي لم تكن تكترث لما آل حالها إلا بعد حين
لله كم تُجيد السرد أيها الفاضل
مشاركة مائزة بحق في مهرجاننا الأبعادي