يسرني ان اعود من جديد لمنتداي الغالي ابعاد الادب
"
"
"
يامهرة الخيال والشاعر مثل : طير الهداد
يغريه / ملواح الأماني ....كل مالاح بيده
يكفخ على صوت الحمام العذب لو إنه يصاد
والحر مع طول العزاوي ماانحنى كف جهده
وانا خذيت من القرانيس / الصواريم/ الشداد
طبيعة خلتني ..أكفخ في سماء الشعروحده
شاعروأسولف للجدي وسهيل عن قصةسعاد
وشلون لوبانت سعاد وزرع موعدها حصده
يغريه ذعذاع الترف / والغنج وإسلوب العناد
ويضيع .لاطار الظلام... وبان جمره / وبرده
تمطرغيوم الشوق.. للفلاح ويطيب الحصاد
ويسيل ميعاد الغلا. ويطيب برقه.....ورعده
يالمهرة ..اللي قادها الخيال.. لوماهي تقاد
قولي لهم غنى لي الشاعر وأناأصبحت بلده
ياغاية الفارس ويامنوة.... نسانيس البراد
لاهب صوب ديارك الغربي ....وجيتي لوعده
عزالله إنك تكسبين المجد .....من روس الجياد
وتنومسين الشاعر.اللي جاب حرفه وقصده
مدي كفوف الوصل وإخذي باقي العلم الوكاد
وإستوطني بآخر حناياالحلم وإرقي بسعده
هذا خيالي .كل ماحوّل .على: رجم/ البعاد
أوميت له بكفوفي الثنتين....والعز صعده
تبختري دام الشعر دستور....وعيونك بلاد
يامصدر إبداع القصيد اللي :ماقبله /وبعده