حِينَ تقِفُ قدمايَ أحزن
وحينَ مسيرٍ يُصيبُنِي قَلق
وبين مسيرٍ وتوقفُ قَدَم
أصاب بِحيرةٍ وألَم
فالخطُوطُ غامضِة
والمسافاتُ مُتباعِدة
ولا دليلَ
إلى أينَ المَسير
فأخبرِنِي أيُها كيفَ العمَل !
أين المصير إن بدأتُ المسِير
والليل حالكٌ سوادهُ
والضيآءُ تُغلفهُ المِحَن