معدل تقييم المستوى: 0
ماذا لو ضحك الصَّباحُ في خديكِ، ومددتِ إليَّ يديكِ، وصرتُ أقيسُ كتفيك، وروض نهديكِ، وقُطْر مشانقي عند الخاصرة ماذا لو حكتُ قميص نومكِ من سمطِ أحلامي، وباتت الأطياف كما الخضاب في كفيكِ ؟!.