كان تقييم القصة
من حيث قدرتها علي تغيير الحياة والمجتمع الي الاجمل والافضل
كان عصراََ ومضى لكنه انجب سلالة عظيمة واصيلة
تملأ الآن المجلات والصحف بالقصص القصيرة الواعية والممتازة
لكن احدا منهم لم يلمع كما يجب بسبب وحش العصر المسيطر حينها
والذي لا يقبل بأيه منافسة في الاستيلاء علي اهتمام وانتباه الملايين
انه التلفزيون بقنواته العالمية التي اصبحت تزيد بكثير علي اذرع الاخطبوط
والذي يجيد فن الاغواء والاغراء بسحر الصورة
ليزداد عليها النت ومواقعه الالكترونية فتضمحل المطبوعات الورقية
ووداعا وداعا لعصر بطولة الكلمة المكتوبه
\..