معدل تقييم المستوى: 166206
تعودُ الأيامُ دوماً كي تُخبرني أنّي راحلٌ كما هي وأنّهم قريباً يعودون ربّما وربّما لايعودُ غآئبُ الدِّهرِ وأنّ مامضى قد مضى
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت