(صَبَاح الخيْر) و التقوى
حضور أنسه سُلوة
ننادم أفقه طيرا
يجول بهمه : غنوة
فيرسم بسمة الحاني
فنستثني بها الرشوة
نهدهد في تألقها
جروحا باغتت عنوة
خماصا قد أتينا الطرس
منذ الهم و الشقوة
بطانا كي نروح
و عندنا من ضوئه : أسوة
:
و صباحكم روح و ريحان
و أكاليل الياسمين
كبياض أرواحكم