غادر البحر .
"عبدالله مصالحة"
براحاتٌ من رتم أبجد نازعت السطر على نحو السموّ
حوار مرهف رغم عتوّ موج الكلام مع البحر
والإستدلال بصورٍ متفردة ومفردات عميقة
تصيب لبّ المراد ولا تبلغه
والقفلة تنعش مداد الوفاء بذكرى آيلة للثبات
أقولها دائماً
حين يُعنون النص بإسم السامق
عبدالله مصالحة
فلا بعد من لملمة التفاصيل بدهشة المُتأمّل