معدل تقييم المستوى: 160820
قرأتُهُ وأعدتُ ثُمَّ مضيتُ وعُدّْتُ وعجبتُ .. فإنَّ تِلكَ الرُوحُ التِي سَمتْ في زُرقةِ سَمآءٍ وحلّقت قَدْ أوجعت لمْ يكُنْ ثمُ جناحٍ كي يطير الجسد فأخلدَ إلى وجعِ الزمن يوماً ما سَنعرُجُ إلى تِلكَ الزرقآءِ الوهمية بدونِ أجنحة
ياليتني بينك وبين المضرّة .. من غزّة الشوكة إلى سكرة الموت