..
ولأنك بعيد .. اجرُؤ وأكتب ..
شعورٌ ما يجعلُني هُنا الآن .. والساعه 8 صباحاً !
شعورٌ لا ينساهُـ قلبي وإن أمرتهُ بنسيانه ..
لازال هُناك ما يُبقيك بين اضلعي ..
خيالُكَ لازال يرتسم في كل وقت ، عند الكتابة .. القراءة
الفرح .. وحتى عند الحزن !
لازالت حياتي عامرةٌ بِك ..
كم تمنيتُ أن أمحوا كل ملامح تِلك التفاصيل
التي جمعتني بِك يوماً !
لكنهُ لايحدث .. لايحدث رغم كُل هذا الجهاد لنسيانك ..
.