كان قلقا عليها حد الموت
ارسل لها يطمئن عليها.اجابت انها سعيدة
وانتظر ان ترسل له حين تعود..انتظر حتى سقط اول الليل
وبعد حوار مع نفسه الإمارة بها دخل عوالمها وجدها هناك
وقد عادت منذ وقت طويل اغتسلت وتجملت كتبت بعض مقاطع من الشعر ثم خلدت إلى سريرها لتنام ساعة وبعد صحوها أكملت صمتها معه وكرت على أوراقها تكتب قصائد جديدة..
عوالم أنثى لا مبالية