كل ذاك لنتيقن أن الوسطية التي خلق الله الأمة عليها، هي الملاذ، و مكمن استمرارية سعادة و ازدهار أي حضارة.
و ننبذ كل تطرف في أنفسنا و ما حولنا، من الطرفين ( كل شيء حلال و حرية شخصية) و المضاد له: (كل شيء حرام بحرية شخصية أيضا)
:
وقانا الله و إياكم شر الفتن ، ما ظهر منها و بطن. و هي في ثوران و تجدد ، في كل عصر و حين.
دمت بخير و عافية.