الدارج حاليا أن الكاتب يكتب لما فيه مصلحة الداعمين من دور نشر أو صحف
لذلك نراهم متلونين تاره مع وتارة ضد .. مليئين بالتناقضات ،،، حسب مصلحة الجهة الداعمة
والبعض ينشد محبة المتابعين ... فيكتب بما يرضيهم .. يعتبرهم عزوته ومريدين ... فلا يريد أن يخيب آمالهم ...
قلة من تكتب عن قناة وفكر .. تبحر في عالم القضايا .. لتكتب حلولا دون مصلحة سوى مصلحة المجتمع والفكرة
مثل هؤلاء محاربون ... رغم أنهم شقوا طريق النجاح بصعوبة ... وبنوا لأنفسهم سمعة .. أن الفكر لا قيود عليه
الأخ الفاضل
مقالة جميلة معبرة عما نشهده من هذه الأيام من كتاب حقيقيين وأنصاف كتاب
دمت بخصير وعافية