معدل تقييم المستوى: 8
وهل يعيب العتاب قلبا قد أساه الوجد فلا ننسى ان الوله يضنينا فمتى كان لقاء الشوق بالعتب ومتى بات العزوف يغنينا الفاضلة الوارفة رائعة كانت ,, وكنتِ بوركت ونبضك الزاخر مودتي وتقديري