عاجلتني في الخطاب نفسي : هل يتكوّم الحال على شرفة أخرى لا تتصيَّد الانهيارات .؟!
أم لا يحلو في سوق العبيد إلا الشراء
وكم من عمر يقتضي أن نقارنه بأزمان موفورة بالوحدة !
علّ قطار المضيّ الذي يتأرجح من دمعة إلى أخرى يتوقَّف عند تلكم الأمنيات , عند يتيم الموعد الغابر , وظلال الأمطار .