عندما أحببتها بحثت في ثقافة بلدها
وشجعت فريقها المفضل وقمت بالتصدق عن أمها المريضة
وطلبت من أبي أن يستبدل وسم نوقنا ليصبح قلبا
صحيح أن أبي ألقى علي تلك النظرة الساخرة التي تحمل
في جوهرها رسالة مفادها " لا عد أسمع مثل هالكلام يا عبدالله "
لكني حاولت كتلك المحاولات اليومية وأنا أجرب حنجرتي
على قول " أحبك " رغم كل الوحشة وصبغة الصمت التي
تغطي الأمكنة في أيام جفوها ..
كبير يا عبدالله ههههه