معدل تقييم المستوى: 875
تسير أيامنا و لا تتوقف! وأقول في نفسي: حقاً، السعيد من ملأ صحيفته بالصالحات..
لاشىء يشعرنا بالهرم اكثر من انطفاء جذوة الحياة في اعماقنا