غِريبِ الّنفْس بِين أهْله و خلاّنِه ..
تِسّجّ ُروحَه لِي َمالِك الرّوح ..
تساِفر عِينه صُوب قَلبه و سكّانه ..
يِزّمّ شِفَاته يِحَاتِي شَرْدَة البُوح ..
و البُوح قُوعٍ لَكنا العِين فتّانة ..
تَسْرِج الغَلا و الخَطا كِلّه مَسْمُوح ..
لكّنّ ِمثلي عِْمرَه مَا يِرْضى بِدِّحَّانِه ..
مثْلي َشمسٍ َما تَسْفِر فالسْطُوح ..