جائعٌ إلى الدُّنيا كما جاعت خطوط اليد في استقبال ملمس اليقين
أي جوع هذا الذي امتلك بيمينه شغف الذائقة وبيساره صمت الدهشة والاجلال
كم امتلك هذا الجوع ما يؤهله ملكاََ فوق ينابيع الجمال
ليهمس لنا ما أنا إلا للضوء شقيق لأستوي قائماََ فوق ضفافه
راااائع وجدا مبدعنا \ عبدالله مصالحة
مودتي والياسمين
\..