فالاماني اليوم لا تعيش
و لا تولد
بل تموت في رحم الرجاء
نعم متى تستبشر الامنيات عطرها وهي تقتاد من احتضارها ؟
يا له من عزف رغم الشجن كان انصات الوجد له فريضة
وامتنان لهذا الغيث الوثير البهاء
سلمت يمناك مبدعنا الشاعر د \ فريد ولغة الماء التي اورقت الابجدية
مودتي والياسمين
\..