منذ أمد بعيد وروحي تتوق لقرآءة تصويرية تروي الذائقة
وهنا؛ وبلا إطراء كان ما أنشده !
تغذية بصرية ومعاني موغلة في أديم الأرض وحتى عنان السماء
(تشتد الريح على المعنى
والمعنى ضمير مستترفي الغياب)
؛
( هكذا تدّعين
أيتها المتعثرة في الظل تكرارا)
؛
ربما عليَّ اقتباس النص بمجمله !
شكراً لهكذا محبرة ، زادكم الله من فضله
تقديري الجمّ