يُمكِنُني كــ قارئةٍ أنْ أمتنّ للعمرِ الذي خلقَ هذا النبضَ فيكِ..هذه اللوحةَ..هذا الحرف!..
و أتسائَلُ هُنا و دوماً..كيفَ يُمكنُ لِمنحوتةٍ أنْ تكونَ موغلةً في الدّقةِ دونَ أنْ يُحفرَ قلبُ خامِها دونَ دقّةٍ..دونَ تعب.؟..
وما لذة الحياةِ دونَ هذا الألم؟!..
سعيدةٌ بمروري من هُنا..