رشاي الجميلة
أقرؤك وهذه المّرة العاشرة ربما، وأروم للاستزادة ولم أرتوي
من أيّ بحرٍ سلسبيلٍ تغترفين هذا الدُرّ العتيق ؟
ومن أي دواةٍ باذخة ينبعُ سحر بيانك!
أقرؤكِ ودمعي يهمى بينما تنافسها بسمةُ حمدٍ للأقدار التي وهبتني روحاً كماكِ
ياانعكاسي الجميل؛ جداً
رااائعةٌ أنتِ وحسب
لروحك الواهبة؛ أطيبُ المُنى