لم تنهض أوربا إلا بما أخذته من علماء المسلمين "المعتزلة" منهم ( الذين اعتزلوا مجالس البصري لتناول كافة العلوم خدمة لدين الإسلام ) يستطيع المرء قراءة فجر الإسلام، وضحى الإسلام للدكتور أحمد أمين.
الله تعالى في القرآن الكريم خاطب الناس، وخاطب المؤمنيين، والناس هم بني البشر، وبني البشر هم أمته، وما جاء بالحديث عن 72 فرقة هم بني البشر، وما يقال - تحريفا، وتضليلا - عن إن المسلمين 72 فرقة ليس إلا لزرع الفرقة بين المسلمين ليتسنى لأعداء الأمة نخر الإسلام من داخله، والأحداث حاضرة، وشاهدة.
نحن مسلمون تجمعنا "الأصول" ولا ضير من الإختلاف في الفروع.
/
العربي ..
رائع، وأكثر.
ود لا يبور.