معدل تقييم المستوى: 10528
، أغرانِي فم غزل مُباح ، أسهَبت عيوني في شَرح دهشتها تَعَاركت مع قراراتي في دُروبٍ هُو أدرى بها ، خشيتُ خيبته ، خذلانه ومع كل خشية كنت أسرِف في طعنه ! تباً لـوحشية اصطنعها وِدي بحجة المكابرة .!
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا