الله الله على من يصنع المشاهد بكرم باذخ .الريح تثني قوائمها وترمي ذراعها
وكيف أقفُ مكتوفة الأيدي ولا يأخذني التأمل لهذا المشهد المصور بإحترافية ,
اقتباس:
تفلّ الطريق ... وكنها الريح ماله حلّ
تثنىّ .. قوائمها ... وترمي .. ذراعيها
|
وُهنا نجد مشهدا أخر فهذا الأدهم عندما ذُكر اسمه فزعت الظباء
اقتباس:
توارت خشايا . وادهم الليل وحشة خلّ
ذكرته ورى فزع الظباء في تماديها
|